من طرف إخواني أخواتي الكشافة
ما كل هذا الصخب والضجيج و الميوعة التي تشهدها مخيمات منظمة الكشاف المغربي؟
هل تقبلون وترضون بان تكون أخواتكم واحدات من المشاركات في تلك المخيمات؟
هل تدخل الشيشا والخمور في الطرق التربوية وفي المنهج الكشفي؟
هل تقبلون بان يكون قادتنا الاكبر منا سنا ومرتبة أباء لنا، هل نقبل بتصرفاتهم واخلاقهم ومواقفهم، أم نرفضها؟
هل تحترمون قادتكم ومواقفهم وسلوكاتهم معكم؟
أعطوني واحدا من قادة الكشاف المغربي يمكن ان يكون قدوة ونموذجا..
سبب طرح هاته الأسئلة هو ما صارت تشهده منظمتنا الكشفية من لااخلاق وميوعة كبيرة تضرب عرض الحائط كل الافعال والسلوكيات والقيم الواجب التحلي بها من اجل البناء والتشييد والمساهمة في بناء الشخصية والوطن..
لا افهم
وإن لم ننطلق منطلقا دينيا بل اخلاقيا وتربويا.. ما نفع الخمر والكحول داخل المخيمات التربوية، ما الذي سصر قادتنا الكبار القدوة على تلقينه لنا؟
نطبيعة الحال كل الموبقات على مرمى حجر من كل المغاربة، أي ان المغربي يمكنه في أي وقت إدا ما توفرت له الامكانيات أن يقتني الكحول والشيشا والمخدرات.. لكن الجو والفضاء دوما ما يكون غير مساعد فهل يعمل قادتنا الكبار النبلاء على توفير هذا الفضاء..
لا احد يماري في ان جل المخيمات التربوية في المخيمات هي مخيمات لا تربوية ولا اخلاقية.. لكن المشكل ان تصل العدوى إلى اعظم حركة تربوية في التاريخ واقدمها.. إنها الكشفية فلو فهمناها حق فهمها.. ما احتجنا لاي نظريات اخرى للتربية والتعلم.. ولو طبقناه لما احتجنا لكل تلك الخطابات والشعارات عن المواطنة والمشاركة والتضامن..
يصر قادتنا في منظمة الكشاف المغربي ان يفسحوا المجال لنا لممارسة كل مل لا يمكن ان نمارسه بالبيت والشارع العام.. الفساد بكل انواعه وانا اتحدث عن علم وتجربة طويلة..
هل من المعقول أن تكون مخيمات الصداقة الدولية، بركة تهوي بالشباب إلى مراتع التفسخ والرذيلة والانحلال والميوعة..؟ وهم المطلوب فيهم ان يمثلوا ثقافة المغاربة كمجتمع مسلم وكدولة دينها الرسمي الاسلام؟ هل يعقل ان يكون من يسمون بالقيادة العامة والاطر التربوية والاسوة الحسنة هم اسوأ الناسن فما بالنا بقائد مخيم يكلف نفسه مهمة السخرة وإحظار الخمر والشيشا ألى المخيم لان اصدقائنا الكشافة لا يجدون حرجا في شربه؟
ما كل هذا الصخب والضجيج و الميوعة التي تشهدها مخيمات منظمة الكشاف المغربي؟
هل تقبلون وترضون بان تكون أخواتكم واحدات من المشاركات في تلك المخيمات؟
هل تدخل الشيشا والخمور في الطرق التربوية وفي المنهج الكشفي؟
هل تقبلون بان يكون قادتنا الاكبر منا سنا ومرتبة أباء لنا، هل نقبل بتصرفاتهم واخلاقهم ومواقفهم، أم نرفضها؟
هل تحترمون قادتكم ومواقفهم وسلوكاتهم معكم؟
أعطوني واحدا من قادة الكشاف المغربي يمكن ان يكون قدوة ونموذجا..
سبب طرح هاته الأسئلة هو ما صارت تشهده منظمتنا الكشفية من لااخلاق وميوعة كبيرة تضرب عرض الحائط كل الافعال والسلوكيات والقيم الواجب التحلي بها من اجل البناء والتشييد والمساهمة في بناء الشخصية والوطن..
لا افهم
وإن لم ننطلق منطلقا دينيا بل اخلاقيا وتربويا.. ما نفع الخمر والكحول داخل المخيمات التربوية، ما الذي سصر قادتنا الكبار القدوة على تلقينه لنا؟
نطبيعة الحال كل الموبقات على مرمى حجر من كل المغاربة، أي ان المغربي يمكنه في أي وقت إدا ما توفرت له الامكانيات أن يقتني الكحول والشيشا والمخدرات.. لكن الجو والفضاء دوما ما يكون غير مساعد فهل يعمل قادتنا الكبار النبلاء على توفير هذا الفضاء..
لا احد يماري في ان جل المخيمات التربوية في المخيمات هي مخيمات لا تربوية ولا اخلاقية.. لكن المشكل ان تصل العدوى إلى اعظم حركة تربوية في التاريخ واقدمها.. إنها الكشفية فلو فهمناها حق فهمها.. ما احتجنا لاي نظريات اخرى للتربية والتعلم.. ولو طبقناه لما احتجنا لكل تلك الخطابات والشعارات عن المواطنة والمشاركة والتضامن..
يصر قادتنا في منظمة الكشاف المغربي ان يفسحوا المجال لنا لممارسة كل مل لا يمكن ان نمارسه بالبيت والشارع العام.. الفساد بكل انواعه وانا اتحدث عن علم وتجربة طويلة..
هل من المعقول أن تكون مخيمات الصداقة الدولية، بركة تهوي بالشباب إلى مراتع التفسخ والرذيلة والانحلال والميوعة..؟ وهم المطلوب فيهم ان يمثلوا ثقافة المغاربة كمجتمع مسلم وكدولة دينها الرسمي الاسلام؟ هل يعقل ان يكون من يسمون بالقيادة العامة والاطر التربوية والاسوة الحسنة هم اسوأ الناسن فما بالنا بقائد مخيم يكلف نفسه مهمة السخرة وإحظار الخمر والشيشا ألى المخيم لان اصدقائنا الكشافة لا يجدون حرجا في شربه؟
